Read with BonusRead with Bonus

الفصل 33: الأول من نوعه

الفصل 33: أول من نوعنا

جدعون

دخلنا غرفة النوم. "أميلي، ماذا يجري؟"

كانت تمشي ذهابًا وإيابًا وتعض إبهامها، "أعتقد أنك قد ترغب في الجلوس."

جلست على السرير، "هل ستخبريني بما يجري أم ستعضين إبهامك حتى ينقطع؟"

استدارت ونظرت إلي برفع حاجب واحد، "لقد علمت اليوم بمعلومة حاسمة. قال أبي إذا كان لديك أي أسئلة ...