Read with BonusRead with Bonus

176

الدقائق القليلة التالية كانت مؤلمة حقاً. كان آريس عاجزاً عن الكلام، لكن أكسل كان غاضباً بشدة.

"منذ متى وأنت تعرفين عن هذا؟" سأل بصوت حاد، وكنت أعلم أنه لن يعجبه ردي.

"منذ أن استيقظت؟" همست، خائفة مما كان يخفيه وهو يتجهم بغضب.

"صباح الأمس؟"

"لا، لا تكن سخيفاً. عندما استيقظت من الموت في العاصمة،"

...