رابطة الرفيق الثلاثية

كان آريس يمسك قضيبه بينما كان كين يلعق مهبلي وكأن حياته تعتمد على ذلك. لم أستطع إيقاف الآهات التي كانت تخرج من شفتي.
ثم سمعت الباب يفتح ودخل أكسل، غاضبًا للحظة قبل أن تتغير عيناه تمامًا.
أعتقد أن مشاهدتي وأنا في قمة المتعة ستفعل دائمًا شيئًا له. جاء إلى رأسي وبدأ يقبلني بينما كان يداعب حلماتي "سأصل إلى الذروة" همست عندما امتص حلماتي بقوة وببطء.
"نعم يا لونا، أحب عندما تفيضين علينا" رد، وأخذني إلى عالم جديد تمامًا.
مملكة المستذئبين ممزقة لعدة أجيال بسبب العداوة بين عشيرة القمر المظلم وعشيرة الظل الليلي. لا أحد يعرف كيف بدأت، ولكن طالما يتذكر الجميع، كانت هناك دائمًا حرب بينهما.
في وسط الفوضى، تمنح الإلهة رفيقًا، نعمة لكل ذئب.
إلا أنهم ملعونون بمشاركة العدو. أم هل هي لعنة؟
هل سيتخلى التوأم ألفا وألفا كين عن كراهيتهم الطويلة لبعضهم البعض ليطالبوا برفيقتهم؟
هل سيتركونها لمصيرها أم ستتمكن أورورا أخيرًا من توحيد أقوى عشيرتين في الوقت المناسب لهزيمة الشر القادم نحوهم؟