Read with BonusRead with Bonus

131

بدا أن أكسل أخيرًا يفهم مشاعري، إذ لم يكلف نفسه عناء الحديث معي أو تدليلي بشكل مفرط. ببساطة أخذني إلى منزله، ويده تدلك أي جزء من جسدي تلمسه.

مررنا بحركات تغيير ملابسنا والاستحمام في حوض الاستحمام دون أن نتبادل الكلمات. حاول أن يستحم معي لكنني لم أرغب في ذلك، أي نوع من الإحساس كان يزعجني ويزيد من شع...