Read with BonusRead with Bonus

الفصل 11: أنقذه الجرس

أليكس

بقيت صامتة، حيث خانني عقلي وترك لي غريزتي تتحكم بي. كانت شفتاه على وشك أن تلامسا شفتي عندما فجأة بدأ هاتفي يرن في مكان ما في الغرفة، مما أعادني إلى وعيي.

نظرت إلى الباب المفتوح. نجوت بفضل الرنين.

"علي أن..." قلت، متحررة من يديه ودافعة إياه بعيدًا قبل أن أهرع نحو غرفة المعيشة.

كانت ساقاي ...