Read with BonusRead with Bonus

الفصل 44: نداء يائس

آن

شعرت بشيء حار ورطب يلتف حولي، لينشر موجة من المتعة في جسدي ويجعلني أذوب في تلك المنطقة. شعرت بشفتي يتم امتصاصها، والإحساس جعلني أفتح عيني وأنا أحاول أخذ نفس عميق.

لم يكن حلماً. لكنني لم أستطع رؤية أي شيء سوى الظلام التام. ثم تذكرت أين كنت ومع من كنت، وهذا جعلني أسترخي فوراً.

شعرت بلسانه ينزلق ...