Read with BonusRead with Bonus

الفصل 47: تحت نظرة الطاغية

أليكس

وقفت وخرجت من خلف مكتبي لأتبعه إلى مكتبه، قلقة.

"هل حدث شيء..." بدأت أسأل بينما كنت أعبر الباب، لكنني توقفت فجأة عندما أغلقه وأمسك بخصري، ضاغطًا جسدي على الحائط بجانبه.

شهقت عندما شعرت به يضغط جسده عليّ قبل أن يقبلني. شفتاه الخبيرتان غطتا شفتاي بشغف عميق وملح، مما جعل جسدي كله ينبض بالحياة....