Read with BonusRead with Bonus

الفصل 91

الفصل 48

في تلك الليلة، كان لوكا هو من توجه إلى زوجته، بعد أن غط نيكو في النوم واستقرت سكينة البيت من حولهم. كان الصوت الوحيد الذي يكسر الصمت هو الطنين الخفيف لمصباح الليل. جلست أمبر على السرير، وقد ضمت ركبتيها إلى صدرها، ويديها تعبثان بمفتاح المصباح، تشغله وتطفئه بلا توقف، وكأنها تحاول التركيز على...