Read with BonusRead with Bonus

الفصل 75

الفصل 32

غرق لوكا في الأريكة، يحدق في التلفاز بذهول، وكأن تشويش الألوان والأصوات قد يشغله عن الفوضى التي تعصف بداخله. شعر بوجود مدبرة المنزل تتحرك حوله، حضورها كان عادةً مصدر راحة، تذكير ثابت بروتينات المنزل. لكن اليوم، كانت مجرد ضوضاء مألوفة، صوت القماش يمسح، وصوت الأشياء وهي تُعدَّل. ارتجفت ساقه،...