Read with BonusRead with Bonus

الفصل 61

الفصل 17

سارت أمبر مع نيكو لفترة، يده الصغيرة تمسك بيدها حتى شعر بالتعب. حملته بين ذراعيها واستمرت في السير، ثقل أفكارها كان أثقل من ابنها. عندما رأت الحديقة الصغيرة عند الزاوية - منظر مألوف من مشاوير عديدة - قررت التوقف. كانت الحديقة هادئة، مليئة بضحكات الأطفال وهم يلعبون على الزحاليق والأرجوحات و...