Read with BonusRead with Bonus

الفصل 157

الفصل 44

لمسة حازمة ولكن متعمدة أيقظت إيسلا من أعماق النوم، وسحبتها من شرنقة الدفء والسعادة. شعرت بخفة، تطفو بين بقايا الأحلام وآثار الليلة الماضية. كل جزء من جسدها كان يؤلمها بطريقة حلوة، خمول عميق يستقر في أطرافها، يرفض أن يدعها تتحرك.

كان السرير ناعماً بشكل لا يصدق، جسدها متشكل في دفئه، ولم تكن...