Read with BonusRead with Bonus

الفصل 129

الفصل 17

عندما توقفت السيارة أمام بوابات قصر ثورنفيلد الكبير، بالكاد كان لدى إيسلا وقت للنزول قبل أن تتجه نحوها ماجي بعاصفة من الغضب والحزن. كانت البوابات مفتوحة على مصراعيها، ووجنتا ماجي المبللتان بالدموع تتلألآن تحت شمس الشتاء الباهتة وهي تسرع عبر ممر الحصى.

"لقد ناديتني بشبه والدتك لنصف حياتك"،...