Read with BonusRead with Bonus

الفصل 126

الفصل الرابع عشر

للحظة، بقيت إيسلا تحدق فيه، عيناها الزرقاوان الواسعتان مثبتتان على وجهه، وتعبيرها مزيج مثالي من الصدمة وعدم التصديق. شعر غراهام بأن صبره بدأ ينفد بينما ساد صمت محرج بينهما، ولم يستطع إلا أن يتنهد داخليًا. لقد وضع قلبه ومستقبله على المحك، مقدماً لها كل ما لديه، وهي تنظر إليه وكأنه ق...