Read with BonusRead with Bonus

الفصل 100

الفصل 57

كانت أمبر مستلقية بلا حراك، تحدق في السقف، جسدها ثابت وعقلها في فوضى. الهواء بينهما كان كثيفًا، مخنوقًا. كانا على جانبي السرير الآن، هاوية من الصمت تمتد بينهما، جلدهما لا يزال عاريًا لكن مغطى بمسافة الكلمات غير المنطوقة. لم تجرؤ على التحرك، لم تجرؤ على النظر إليه. كانت تشعر بحرارة إحباطه، ...