Read with BonusRead with Bonus

الفصل 66- كان ألفا الآن.

مرت الأيام وكأنها ضباب كبير، لكن كل ثانية بالنسبة لآشر كانت تمضي وهو يحدق في رفيقته بنظرات متوترة. لم يكن ذلك لأنه وقع في حبها فجأة - بالكاد يعرفها ولم يكن مهتمًا حتى بالتعرف عليها. كان يحاول فقط استيعاب الموقف الذي وجد نفسه فيه...

هل يجب أن يحتفظ بهذا السر لنفسه أم يخبر حبيبته؟

كان يكره مجرد التف...