Read with BonusRead with Bonus

97

من وجهة نظر داجن

"داجن، ألا تسمعني؟" صرخ مرة أخرى. "علينا أن نصل إلى مكان آمن."

وبينما استمرت الجانبان في ضرب بعضهما البعض بالسيوف واستمر الجرحى في الصراخ من الألم، أصبح الوضع صاخبًا جدًا. كان الأمر أشبه بصوت الرعد المدوي، مثل عاصفة مطرية. بدأت أشعر بألم حاد في جانبي وأدركت أنني تعرضت للطعن وأنا أ...