Read with BonusRead with Bonus

الجري

الفصل مائة وواحد وسبعون – الركض.

وجهة نظر جادن

كانت بعض الذئاب تتجه نحوي. لم تكن من قطيعي، بل من قطيع الفضة.

حاسة الشم لدي كانت في أوجها. كانوا لا يزالون على بعد أميال، لكنني استطعت شم رائحتهم المميزة التي تفوح من الفضة.

الفضة كانت تطردني، ليس بنفس القدر كما في السابق، كما كانت تطرد الليكان. لوغان ...