Read with BonusRead with Bonus

الفصل 164

رو

"شش، حبيبتي. هكذا." صوت ترافيس العميق يسحبني بلطف من النوم. إنه صوت مريح ومتكرر يدفئني من الداخل. وعيناي ما زالتا مغلقتين، أمد يدي نحو جانبه من السرير، لأجدها باردة وفارغة. يقفز جسدي مثل الزنبرك، مما يوقظني فجأة بينما أفحص الغرفة المضاءة بخفوت. لقد أصبح الأمر غريزة الآن، منذ كل ما حدث قبل سنو...