Read with BonusRead with Bonus

العواقب

وجهة نظر سيباستيان

ركضت عائدًا إلى المستشفى، والغضب لا يزال يغلي في عروقي. لم أستطع تصديق أن أورورا أصبحت بهذا الصغر، تؤذي ثيا فقط لأنني لم أعد أحبها.

كلما فكرت في الأمر، زاد غضبي. كانت قبضتي على عجلة القيادة مشدودة لدرجة أنني بالكاد كنت أستطيع التحكم في السيارة. أجبرت نفسي على الاسترخاء، متخيلًا ...