Read with BonusRead with Bonus

الخطوة التالية

وجهة نظر ثيا

"كيف حالك، ثيا؟"

كانت الاتصالات بيننا محدودة في أفضل الأحوال. معظمها كانت مجرد رسائل عرضية. عادةً ما يخبرني فيها أنه أرسل طردًا، وأنا أرد برسالة شكر سريعة.

كنت أعلم أن الأمر خطير، لكن في هذه اللحظة كان هو الشخص الوحيد الذي يمكن أن يساعدني. لن أكذب، تلك الرسالة التهديدية الثانية أخافت...