Read with BonusRead with Bonus

أخيرا

زيد يمشي أمامي، وأنا أراقب عضلات ظهره وهي تتقلص وتتوتر.

إنه الطول المثالي، البنية المثالية. يسيل لعابي وأنا أنظر إليه، وعلى الرغم من أنني مدركة تمامًا أنني ما زلت في حمالة صدري، إلا أنني أؤكد قراري بعدم الانهيار.

يفتح باب غرفته وينظر إلي، منتظرًا أن أدخل. أفعل ذلك، وبمجرد أن يتبعني، يتردد صوت نقرة...