Read with BonusRead with Bonus

الفصل 142

وجهة نظر إيثان

كنت أتجول في الممر المعقم بالمستشفى وكأنه الأبدية، حيث كانت حذائي يترك أثرًا على الأرضية اللينوليوم مع كل دقيقة تمتد إلى ساعات. كل ممرضة أو طبيب يخرج من أبواب غرفة الطوارئ يجذب انتباهي، رأسي يرتفع بأمل يائس ليقابل بهزات رؤوسهم الاعتذارية أو تجنب سريع للعيون. لا أخبار. لا تحديثات. فقط...