Read with BonusRead with Bonus

الفصل 122

وجهة نظر إيما

مددت ساقي الرشيقتين على الحجر الساخن بجانب الينبوع الخاص بي، مائلة وجهي نحو الشمس مثل زهرة غريبة تشتاق للضوء. أشعة الشمس الدافئة قبلت بشرتي—رحمة صغيرة في أسبوع لم يكن فيه سوى خيبات الأمل. تنهدت بشكل درامي، أراقب الأمواج الصغيرة ترقص على سطح الماء المتصاعد بينما أصابع قدمي التي تم تجمي...