Read with BonusRead with Bonus

الفصل 201 باستارد

تشارلز

كنت أستطيع تذوق إحباطها في الهواء. كانت رائحته تكاد تخنقني. كانت عيناها مليئتين بالذعر واليأس. ثم ضيقت عينيها نحوي.

"ألفا شادو امرأة، أليس كذلك؟" التقيت بنظرتها، أبحث في وجهها وأدرك إلى أين تتجه بهذا السؤال. كنت أشعر بالصداع بالفعل. كان الغضب يغلي إلى جانب شعوري بالذنب. لم يكن يجب أن أقول له...