Read with BonusRead with Bonus

منجم

زوج من العيون الرمادية العاصفة كانت تحدق في وجهي، قلبي تخطى نبضة من شدة نظرتها. حاولت التحرك لكن كما لو أنني لم أكن أملك أي سيطرة على جسدي. لم أستطع فعل شيء سوى مشاهدة تلك العيون الرمادية تقترب أكثر فأكثر.

ثم شعرت بنفَس ساخن يلفح عنقي، مما أرسل قشعريرة عبر جلدي. أمعائي تلوّت بتوقع.

"ملكي..."

اس...