Read with BonusRead with Bonus

مفاجأة الشرير

تجمد في مكانه.

وببطء، أبعد نفسه قليلاً ووضع يديه على وجنتي. "ماذا قلتِ؟"

عضضت شفتي، لكن الابتسامة الخجولة ظهرت على وجهي على أي حال.

"ماذا قلتِ يا وردتي الصغيرة؟ هل قلتِ للتو..." ابتلع ريقه، وعيناه كانتا مليئتين باليأس، "هل قلتِ للتو أنكِ..."

"أنا أحبك."

أطلق نفساً مرتعشاً، والمشاعر العميقة التي...