Read with BonusRead with Bonus

دائما هناك معي

غاضبة، خطوت نحو الباب وحاولت فتحه. لكن ذراعيه القويتين التفّتا حول خصري وسحباني إلى وسط المقصورة.

صرخة خرجت من فمي. "ما هذا يا فالنسيا! اتركني الآن!"

"سأفعل. بمجرد أن تسمعي كل ما لدي لأقوله."

نبرته الهادئة جعلتني أغلي. لم أسمح له بتفسير الأمور، فهل سيحتجزني حرفياً في مقصورته، في ذراعيه؟

لا أستطي...