Read with BonusRead with Bonus

أنطونيو ريموند؟

"ماذا؟" شهقت. "كيف؟ كيف حدث هذا؟"

هزت رأسها ومسحت دموعها. "لا أعرف. لقد تلقيت مكالمة من مركز الشرطة منذ فترة. ومنذ ذلك الحين وأنا أتصل بأخيليس بلا توقف، لكنه لم يرد على هاتفه! حتى محامينا اتصل به. أين هو؟"

منذ فترة، يعني كنا في غرفة نومه حينها...

ومضت تلك الأفكار في ذهني، فقلت، "لا تقلقي، تيس. كل...