Read with BonusRead with Bonus

الفصل 63

أستيقظ على شرارات تتدفق إلى ساقي. تفتح عيناي لأجد أكستون جالسًا بجانبي، وقدمي مرفوعة على فخذه، وأنا مستلقية على السرير. مذعورة، أجلس بسرعة. الألم في رقبتي يجعل يدي تندفع للمسها.

"كنتِ تنزفين. خان وضع علامته عليكِ"، يقول أكستون ببساطة، وهو يربط الضمادة حول فخذي.

يخرج مني زئير غاضب.

"اهدئي. ماذا كن...