Read with BonusRead with Bonus

الفصل 59

لا يتوقف قلبي عن الخفقان حتى أصل إلى حدود المدينة، ثم يغمرني خوف جديد. أكستون! أخاطر بالكثير بالعودة إلى هنا، ولست ساذجًا بما يكفي لأعتقد أنني يمكنني عبور الحدود دون أن يلاحظني أحد. هذا الافتراض صحيح لحظة وصولي إلى دورية الحدود، وأجبر على التوقف. الأضواء الساطعة تلمع عليّ بينما أقترب من الحاجز.

لما...