Read with BonusRead with Bonus

الفصل 48

أكستون

رأسي يدور بينما تفتح عيناي ببطء لأحدق في السقف. يدي تمتد عبر السرير، تبحث عن إيلينا؛ أذكر بشكل غامض أنها جاءت لتنام هنا الليلة الماضية. ومع ذلك، المكان الذي كنت أعتقد أنها ستكون فيه فارغ، والمساحة باردة. أفرك عيني وأجلس، أنظر نحو باب الحمام، متسائلًا عما إذا كانت ذهبت لأخذ دش.

فمي جاف، وعين...