Read with BonusRead with Bonus

الفصل 39

إلينا

صوت الباب وهو يفتح بصرير ينبهني إلى دخول شخص ما إلى غرفتي. عندما استدرت بالكاد نظرت إلى الباب، ولكنني نهضت فجأة عندما رأيت أكستون يدخل غرفتي. لكنه يتحرك بطريقة مختلفة ويتوقف في منتصف الغرفة عندما يراني أجلس. أفرك عينيّ، متسائلة عن سبب وجوده هنا. وعندما أفتحهما مجددًا، أجده واقفًا عند حافة الس...