Read with BonusRead with Bonus

57

وقبّل قمة رأسي. "شكراً لك يا عمي." قلت. "عيد ميلاد سعيد." قال بيتا كالين. "شكراً لك، بيتا." رددت. سمعت باب المدخل يفتح وكان هناك أدريان وكينا. ذهبت لأعانقهما كليهما، "شكراً جزيلاً لكما على الحضور." قال أدريان: "لن نفوت عيد ميلادك يا حلوى." "عمي كارسن، أود أن تعرف على رفيقتي كينا، كينا هذا هو عمنا ال...