Read with BonusRead with Bonus

الفصل 47

أقرب مستشفى كان على بعد عدة أميال، وكانت الرحلة تبدو وكأنها أبدية. كنت أستمر في النظر إلى الخلف نحو تيموثي، قلقًا بشأن حالته. لقد أنقذ حياتي، والآن قد يدفع الثمن.

أخيرًا، وصلنا إلى مدخل غرفة الطوارئ في المستشفى وأوقفت السيارة. نظرت إلى تيموثي، الذي هدأت أنفاسه إلى إيقاع لطيف.

"سأعود فورًا"، قلت له...