Read with BonusRead with Bonus

الفصل 39

دقت الساعة منتصف الليل، وألقى القمر بريقًا ناعمًا عبر نافذة غرفة معيشة لوكاس. كنت مستلقيًا بلا راحة على الأريكة، أتقلب وأبحث عن الوضع المناسب. كانت ذاكرتي مشغولة بتيموثي وكل شيء يتعلق به. كلماته في المطعم عادت لتغمرني. وصفني بالإلهام والرحمة، وهما كلمتان لم أسمعهما قط مرتبطة باسمي. وجدت نفسي أمد يدي...