Read with BonusRead with Bonus

الفصل 382

بينما كان تيموثي يقودني عبر العتبة، ويداه تغطيان عيني بلطف، لم أستطع منع شعور الإثارة الذي تملكني. هذا هو، اللحظة التي كنا ننتظرها. بدايتنا الجديدة، ملاذنا. كان دوك يسير بجانبنا، وذيله يهتز بتوقع. كنت أشعر بالهواء مشبعًا بإثارة تيموثي العصبية، ممزوجة برائحة الطلاء الجديد ومنظف برائحة الليمون.

"هل و...