Read with BonusRead with Bonus

الفصل 279

أضاءت أضواء الاستوديو بشكل ساطع، مما أضفى توهجًا سرياليًا بينما بدأت الكاميرات في الدوران. كان قلبي ينبض كقرع الطبول، يتردد صداه في صدري. وجدت نفسي جالسًا مقابل بيت فريمان بالكاد أستطيع منع يديّ وساقيّ من الارتعاش. كانت ابتسامتها الدافئة مطمئنة وسط بحر الوجوه في الجمهور الحي.

"إيفي، إنه لمن دواعي سر...