Read with BonusRead with Bonus

الفصل 27

بينما كنت منحنية فوق مكتبي، بالكاد لاحظت الطرق الخفيف على باب مكتبي، ولم أرفع رأسي إلا عندما انفتح الباب ليكشف عن آخر شخص كنت أتوقع رؤيته - تيموثي نفسه. كان يقف هناك، وتعبيره مزيج من الدهشة والتوجس.

"تيموثي"، تلعثمت، وصوتي يكشف عن دهشتي. "ماذا تفعل هنا؟"

تحرك بقلق، ويداه تعبثان في جيوبه. "كنت أحاول ...