Read with BonusRead with Bonus

الفصل 187

بعد عودتي إلى المنزل من المواجهة مع آندي، شعرت بعاصفة من المشاعر. لم أستطع التخلص من شعور الرهبة الذي كان يلتصق بي كجلد ثانٍ. الهاتف في يدي كان يبدو أثقل من المعتاد بينما كنت أحدق في اسم تيموثي على الشاشة. ضغطت على زر الاتصال، وزادت التوقعات مع كل رنة تمر. لكنه لم يرد.

كان الصمت منه يصم الآذان، ولم...