Read with BonusRead with Bonus

الفصل 175

عند العودة إلى الشقة، ساعدت أوليف في الاستقرار، حيث بدت هيئتها الصغيرة أصغر في هذا المكان الغريب. لقد مرت بالكثير، ولم أستطع تخيل الصدمة التي تحملها. بينما كنت أجهز لها مكانًا صغيرًا في غرفة المعيشة مؤقتًا، شعرت بثقل المسؤولية يزداد.

"مرحبًا بك في منزلي، أوليف"، قلت محاولًا أن أبدو مطمئنًا قدر الإمك...