Read with BonusRead with Bonus

الفصل 174

كانت غرفة الانتظار المعقمة والمضاءة بالفلوريسنت خانقة، وكان الجو مشحونًا بالتوتر. لم أستطع الجلوس بهدوء؛ قدمي كانت تنقر بإيقاع قلق على الأرضية المتهالكة. كان تيموثي بجانبي، فكاه مشدودان بشدة لدرجة أنني كنت أستطيع سماع صوت أسنانه تطحن معًا.

كانت أوليف تتشبث بساقي، وأصابعها الصغيرة تغوص في نسيج بنطالي...