Read with BonusRead with Bonus

الفصل 163

بينما كنت أجلس أمام سكارليت في الزاوية المعتمة من مطعم مريح في وسط المدينة، لم أستطع إلا أن أشعر بعاصفة من العواطف تتجمع بداخلي. لقد اتصلت بي في وقت سابق من ذلك اليوم، طالبة مني أن ألتقي بها وتيموثي لمناقشة الأمور على العشاء. وافقت، رغم أن فكرة لقاء تيموثي وجهاً لوجه جعلت معدتي تتقلب بعدم ارتياح.

بي...