Read with BonusRead with Bonus

الفصل 161

وصل الصباح التالي مع توهج ذهبي ناعم يتسلل عبر الستائر، ليضفي بقعًا دافئة من الضوء في غرفتي. تمددت تحت دفء أغطية السرير، ناسية للحظة ثقل العالم خارج نوافذي. قاطعت صوت آريا، الرقيق ولكن القلق، ضباب النوم.

"إيفي، استيقظي"، همست وهي تضع رأسها في غرفتي.

تأوهت ونظرت إلى الساعة على المنضدة بجانب السرير، لأ...