Read with BonusRead with Bonus

الفصل 439

عندما عادت بيلا إلى الغرفة وهي تحمل صحنًا من السمك المطهو على البخار، كانت ميجي راكعة في الصلاة، ويديها متشابكتين عند صدرها، وعينيها مغلقتين، تتوسل إلى الله بصدق.

"ماذا تصلين من أجله هذه المرة؟" سألت بيلا بابتسامة.

فتحت ميجي عينيها ببطء وأجابت، "ماذا يمكن أن أكون أصلي لأجله؟ بالطبع، أصلي من أجل حفيد...