Read with BonusRead with Bonus

الفصل 416

هذه المرة، لم يكن فينسنت ذلك الرجل المهذب تمامًا.

أمسك بيد إيميلي، يقودها عبر المصعد المزدحم، وعبر ردهة الشركة المليئة بالناس، دون أن يهتم بمن يراهم. ثم دفعها إلى المقعد الأمامي لسيارته، متجاهلاً نظرات الفضوليين.

عندما بدأت السيارة في التحرك، كانت إيميلي لا تزال ترى من النافذة مجموعة من الزملاء الفض...