Read with BonusRead with Bonus

الفصل 82

يتسارع نبضي بينما تتشكل الخطة في ذهني، الخيط الوحيد من الأمل في هذا الظلام الخانق. إذا كانت علامة ألكسندر عليّ تحمل أي قوة، أي اتصال به، فإن الوقت قد حان الآن ليكشف عن غرضها. أغلق عينيّ، وأركز على إحساس الندبة تحت أطراف أصابعي، متمنية أن تكون أكثر من مجرد ذكرى محفورة في جلدي.

"أرجوك"، أهمس في الفرا...