Read with BonusRead with Bonus

الفصل 66

أتمدد وأتثاءب وأنا أجلس في سريري بغرفة السكن الجامعي. تتسلل دفء أشعة الشمس في أواخر الخريف عبر النافذة، وتلقي بوهج ذهبي على الغرفة. أرمش بعيدًا بقايا نوم بلا أحلام، وأدرك واقعي الجديد.

ألقي نظرة على لوحة الفلين، حيث تم التقاط لحظات مع أخواتي الجدد في الصور، وتذاكر الحفلات التذكارية، ومقتنيات أخرى، ...