Read with BonusRead with Bonus

الفصل 54

ألقي برأسي إلى الخلف في نشوة بينما يضغط ألكسندر على بظري. أسمعه يئن برفق عندما يشعر بمدى سخونة ورطوبة مهبلي الذي جعله كذلك. ببطء يدخل إصبعاً واحداً، وأمسك بحافة السرير لأمنع نفسي من الصراخ. يبدأ بتقبيل عنقي، بلطف في البداية ثم بقوة، وأنيابه الحادة تلامس جلدي الرقيق، مما يرسل قشعريرة من المتعة والألم...