Read with BonusRead with Bonus

الفصل 229 من يجرؤ على العبث مع شخصيتي

تأوهت أبيجيل وهي تفرك ظهرها المؤلم، تكافح للوصول إلى الحمام.

كانت الليلة الماضية قاسية؛ كل خطوة تخطوها كانت تذكرها بوضوح بوحشية العلاقة الحميمة التي عاشتها. الألم كان لا يزال في عضلاتها، مما جعل كل حركة صغيرة معاناة.

استغرق الأمر منها وقتًا طويلاً للوصول إلى الحمام. إذا اتبعت روتينها الصباحي كالمع...