Read with BonusRead with Bonus

الفصل 59 - أنا متأكد

وجهة نظر إيميلي

صوت فتح صنبور الدش أيقظني من النوم. رمشت عدة مرات ضد ضوء الصباح الساطع، وتسللت مني تثاؤبة متعبة.

تمدّدت بجسدي مثل قطة كسولة، لأتذكر ما فعلته الليلة الماضية.

تنهدت، وابتسامة تتشكل على شفتي. لأول مرة منذ خمس سنوات، شعرت بالرضا-

ألفا ألكسندر بلاك، رفيقي، أحبني الليلة الماضية.

تحركت يدي ...